Getting My رقية اليد To Work

ركعتين بقراءة القرآن أو بالذكر والدعاء وغيره كله خير، لكن القرآن له وقت آخر

الجاهلية يستعملون الرقية، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم - عنها فقال: اعرضوا علي رقاكم، لا بأس بها ما لم تكن شركاً ،

ترويع للمسلم، وفيه تعريض، يروع ويخاف، لا يجوز مثل هذا الكلام، لماذا لا يقول: أسأل الله لك الشهادة في سبيل الله ؟! وهل كل من قطع يكون شهيدا؟ لا،

ولا شك أن نفقة الصغير ليست كنفقة الكبير، فإذا أعطيت كل واحد حاجته ولم تملكه شيئا

يوما واحدا رقيه اليد فقط ما يرجع، هذا من العبث ومن تزيين الشيطان للإنسان، فيتجنب المسلم

سائلة تقول: استمر عليها دم النفاس أكثر من أربعين يوما، فهل تصلي وتصوم؟

يتعلق بنفسه، حتى يصل الأمر إلى أن هذا الوسواس يأمرني أن أقتل نفسي أو غيري وأن

قِطَعًا ، ثم يندهش المدعو عليه فيقول له الداعي: يكون ذلك في سبيل

يقول: بعض الرقاة يأمر المريض بأن يقرأ سورة البقرة كاملة في جلسة واحدة، والبعض

الآن أصبحت مثل الأولاد تخرج للدراسة وتخرج إلى الأسواق، بل هي أكثر خروجا من

الخطأُ في هذا والحمد لله، فلم يبق عذر لمن سمع أجوبة العلماء وإنكارهم لهذه

والرقية معناها القراءة على المصاب بشيء من القرآن الكريم، ومن الأدعية الشرعية،

فيها نفعٌ من باب الاستدراج، أو تصادف قضاءً وقدراً فيظنون أنها السبب، المدار على

العلماء في خارج المملكة والحمد لله، هذا قول باطل، لا يصح ولا يجوز العلاج